الأخلاق الحسنة هي زينة أي شخص وتاجه، وهي قناديل من الخير تنير الحياة وتجعلها أكثر إشراقاً بالجمال والود. فالأخلاق الجيدة ينتج عنها رضا الرب والرسول صلى الله عليه وسلم، وذلك لأن الله يأمرنا بالتحلي بالأخلاق الفاضلة. فالله تعالى حين مدح الرسول صلى الله عليه وسلم وصفه بالخلق الحسن، والأخلاق هي من تجعل الناس يقبلون الإنسان ويحبونه ويقدرونه ويحترمونه. وهي أيضاً تكمل بعضها البعض، ولذلك من الضروري أن يحاول كل إنسان أن يتحلى بجميع الأخلاق الكريمة.
اعداد
Comments are disabled.